الحوثيون والإحتفال بالمولد
أهازيج وهتافات
وأناشيد وشعارات
وحشود وتجمعات
كل ذلك بدعوى محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت.
هذا هو حال أهل الباطل في كل زمان ومكان، يرتكبون الجرائم والموبقات، ويقترفون الخطايا والسيئات، ويتفننون بأنواع المنكرات،
من :
قتل للأنفس البريات،
وسفك للدماء الزكيات،
وتدمير للمساجد،
وحرق للمصاحف ،
وتفجير للمنازل،
وترويع للآمنين،
وتشريد للفقراء والمساكين،
وتهديدات واختطافات،
واستعباد وإذلال.
إلى غير ذلك من أنواع الكبائر والموبقات، وأسألوا أبناء المناطق التي حارب الحوثي أهلها ككثير من قرى صعدة وحجة وعمران والجوف ودماج المنكوبة..
وأناشيد وشعارات
وحشود وتجمعات
كل ذلك بدعوى محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت.
هذا هو حال أهل الباطل في كل زمان ومكان، يرتكبون الجرائم والموبقات، ويقترفون الخطايا والسيئات، ويتفننون بأنواع المنكرات،
من :
قتل للأنفس البريات،
وسفك للدماء الزكيات،
وتدمير للمساجد،
وحرق للمصاحف ،
وتفجير للمنازل،
وترويع للآمنين،
وتشريد للفقراء والمساكين،
وتهديدات واختطافات،
واستعباد وإذلال.
إلى غير ذلك من أنواع الكبائر والموبقات، وأسألوا أبناء المناطق التي حارب الحوثي أهلها ككثير من قرى صعدة وحجة وعمران والجوف ودماج المنكوبة..
♦ويصبغون هذه اﻷعمال الوحشية البربرية، بصبغ شرعية.
فتارة بإعلان العداء ﻷمريكا وإسرائيل،
وتارة بزعم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت.
وتارة بمحاربة التكفيريين.
وتارة بإظهار الشفقة على الناس ومحاربة الفساد.
وتارة بالتسمي بالأسماء المنمقة، فمن الشباب المؤمن إلى أنصار الله، إلى المسيرة القرآنية، وهلم جرا..
وكل ذلك من أجل أن يغطوا بها سؤاتهم، ويستروا بها أعمالهم الشنيعة، ويخدعوا بها من قل علمه، وضعفت بصيرته، وإلا فالحق واضح كالشمس في رابعة النهار..
وإلا فقل لي بربك:
كيف نجمع بين دعوى محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وآل بيته وبين الطعن في أزواجه وأخص صحابته..كأبي بكر وعمر وعائشة -رضي الله عنهم-❗
كيف نجمع بين اسم (أنصار الله) وبين حرب عباد الله وأوليائه، والابرياء من خلقه،❗ وما حادثة دماج عنكم ببعيد.
كيف نجمع بين اسم (أنصار الله) وبين تفجير بيوت الله، وتعطيلها من ذكر الله.❗
كيف نجمع بين المسيرة القرآنية وبين إحراق المصاحف والدور التي يحفظ فيها القران.❗
كيف نجمع بين العداء ﻷمريكا وبين المقاتلة معها جنبا إلى جنب في البيضاء وغيرها، وهل قد قتلوا أمريكيا واحدا ❓❗
حقائق لا بد من معرفتها، والوقوف عليها.
فتارة بإعلان العداء ﻷمريكا وإسرائيل،
وتارة بزعم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت.
وتارة بمحاربة التكفيريين.
وتارة بإظهار الشفقة على الناس ومحاربة الفساد.
وتارة بالتسمي بالأسماء المنمقة، فمن الشباب المؤمن إلى أنصار الله، إلى المسيرة القرآنية، وهلم جرا..
وكل ذلك من أجل أن يغطوا بها سؤاتهم، ويستروا بها أعمالهم الشنيعة، ويخدعوا بها من قل علمه، وضعفت بصيرته، وإلا فالحق واضح كالشمس في رابعة النهار..
وإلا فقل لي بربك:
كيف نجمع بين دعوى محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وآل بيته وبين الطعن في أزواجه وأخص صحابته..كأبي بكر وعمر وعائشة -رضي الله عنهم-❗
كيف نجمع بين اسم (أنصار الله) وبين حرب عباد الله وأوليائه، والابرياء من خلقه،❗ وما حادثة دماج عنكم ببعيد.
كيف نجمع بين اسم (أنصار الله) وبين تفجير بيوت الله، وتعطيلها من ذكر الله.❗
كيف نجمع بين المسيرة القرآنية وبين إحراق المصاحف والدور التي يحفظ فيها القران.❗
كيف نجمع بين العداء ﻷمريكا وبين المقاتلة معها جنبا إلى جنب في البيضاء وغيرها، وهل قد قتلوا أمريكيا واحدا ❓❗
حقائق لا بد من معرفتها، والوقوف عليها.
قد يقول قائل: ما سمعناهم يسبون الصحابة كما تقولون!
والجواب: عدم معرفة الشيء لا يدل على عدم وجوده، فإنه قد ظهر المؤسس اﻷول حسين الحوثي وهو يطعن في عمر رضي الله عنه، وكلامه موجود ومحفوظ على الشبكة. وهكذا مذكراته التي انتشرت مؤخرا..
أيضا موالاتهم لمن عرفوا بعدواتهم للصحابة، وعلى رأسهم دولة الرفض إيران وحزب الشيطان، وغيرهم،
ثم في المقابل هل سمعتموهم : يترضون عنهم ويذكرون فضائلهم.❓
والجواب: عدم معرفة الشيء لا يدل على عدم وجوده، فإنه قد ظهر المؤسس اﻷول حسين الحوثي وهو يطعن في عمر رضي الله عنه، وكلامه موجود ومحفوظ على الشبكة. وهكذا مذكراته التي انتشرت مؤخرا..
أيضا موالاتهم لمن عرفوا بعدواتهم للصحابة، وعلى رأسهم دولة الرفض إيران وحزب الشيطان، وغيرهم،
ثم في المقابل هل سمعتموهم : يترضون عنهم ويذكرون فضائلهم.❓
ثم لا تنسوا أنهم الآن في مرحلة التأسيس، فليس من صالحهم إبداء هذا المرض، فينفر الناس عنهم، والزمن سيظهر ما كان خافيا❗
ثم باحتفالهم هذا بمن يقتدون؟ هل يقتدون بالرسول صلى الله عليه وسلم الذين يزعمون محبته، أم بعلي أم بالحسن أم بالحسين رضي الله عنهم جميعاً، أم يقتدون بالعبيدين الروافض الذين تشبهوا بالنصارى❓❗
والخلاصة: أن هذه الحركة إنما هي أداة لهدم الإسلام وحرب المسلمين وخاصة أهل السنة، يستعملها اﻷعداء كيف شاؤوا، شعروا بذلك أم لم يشعروا، وكل ذلك باسم الدين، ومحاربة الفساد والظلم، إلى غير ذلك من المزاعم والدعاوي.
لكن الله لهم بالمرصاد، ( ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله)، (وما ربك بغافل عما يعملون) (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) والله المستعان، ولا حول ولا قوة الا بالله.
مقال يستحق النشر، فلا تحرم غيرك بارك الله فيك انشروها ليعلم الناس حقيقة هؤلاء
لكن الله لهم بالمرصاد، ( ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله)، (وما ربك بغافل عما يعملون) (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) والله المستعان، ولا حول ولا قوة الا بالله.
مقال يستحق النشر، فلا تحرم غيرك بارك الله فيك انشروها ليعلم الناس حقيقة هؤلاء
.......منقول