الثلاثاء، 7 مارس 2017

قال الله تعالى : { ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا تُرجعون }

🔹 قال الله تعالى : { ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا تُرجعون }

🔹 وسئل رسول الله ﷺ : أي الناس أشد بلاء ؟ فقال : *الأنبياءُ ، ثم الصالحون ، ثم الأمثلُ فالأمثلُ* .

[ صحيح كتاب الإيمان لابن تيمية (78) ]

🔸 قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه : تعودوا الصبر ؛ فأوشك أن ينزل بكم البلاء .
*أما أنه لا يصيبنكم أشد مما أصابنا نحن مع رسول الله* ﷺ .

[ حلية الأولياء (1/283) ]

🔸 وقال عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه : *بلينا بالضراء ؛ فصبرنا ، وبلينا بالسراء ؛ فلم نصبر* !

[ الحلية (1/100) ]

🔸وقال وهب بن منبه رحمه الله : *من أصيب بشئ من البلاء ؛ فقد سلك به طريق الأنبياء (عليهم الصلاة والسلام)

[ الحلية (4/56) ]

🔸 وقال سعيد بن جبير رحمه الله : *ما زال البلاء بأصحابي ، حتى رأيت أن ليس لله في حاجة ! حتى نزل بي البلاء* .

[ الحلية (4/281) ]

🔸 وقال وهب بن منبه رحمه الله : *ما من شئ إلا يبدو صغيراً ، ثم يكبر ؛ إلا المصيبة ؛ فإنها تبدو كبيرة ، ثم تصغر* .

[ الحلية (4/63) ]

🔸 وقال يزيد بن ميسرة رحمه الله : *لا تضر نعمة معها شكر ، ولا بلاء معه صبر* .

*ولبلاء في طاعة الله ، خير من نعمة في معصية الله* .

[ الحلية (5/236) ]

🔸 وقال وهب بن منبه رحمه الله : إن من كان قبلكم :
▪ *إذا أصاب أحدهم بلاء ، عده رخاء* .
▪ *وإذا أصابه رخاء ، عده بلاء* .

[ الحلية (4/57) ]

🔸 وقال سفيان الثوري رحمه الله : *ليس بفقيه من لم يعد البلاء نعمة ، والرخاء مصيبة* .

[ الحلية (7/55) ]

🔸 وقال عون بن عتبة رحمه الله : *إن الله ليُكره عبده على البلاء ، كما يكره أهل المريض مريضهم ، وأهل الصبي صبيهم على الدواء ، ويقولون : اشرب هذا ؛ فإن لك في عاقبته خيرا* .

[ الحلية (4/252) ]