قال ابن تيمية رحمه الله:
الذنوب إذا كانت مغمورة بالحسنات
لم يعاقب صاحبها بالنار،
لكن يكون تأثيرها في تفاوت الدرجات “.
جامع المسائل (٢٧٨/٦)
قيل للحسن البصري رحمه الله
ألا يستحي احدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر ثم يعود
فقال ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه فلا تملوا الإستغفار .
ألا يستحي احدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر ثم يعود
فقال ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه فلا تملوا الإستغفار .
جامع العلوم والحكم ﻹبن رجب (١ /٤١٥)
قال الحسن البصري رحمه الله:
أكثروا من الإستغفار
فأنكم لاتدرون متى تتنزل الرحمه.
فأنكم لاتدرون متى تتنزل الرحمه.
لطائف المعارف (٢٣٢/١)
قال ابن القيم رحمه الله:
المعاصي والفساد توجب الهم والغم والخوف وضيق الصدر وامراض القلب ولا دواء لها إلا التوبه واﻹستغفار.
زاد المعاد (١٩١/٤)
قال ابن رجب رحمه الله:
أن يبدأ العبد بالثناء على ربه، ثم يثني بالإعتراف بذنبه، ثم يسأل الله المغفرة.
[ أسباب المغفرة (٥)]
قال ابن كثير رحمه الله:
الذنوب والمعاصي والشهوات تخذل صاحبها عند الموت مع خذلان الشيطان له.
البدليه والنهايه (٩ /١٧٩)